
تأملات في ميثاق الأمم المتحدة في ذكراه السنوية الخامسة والسبعين
بينما نحتفل بالذكرى السنوية الخامسة والسبعين لميثاق الأمم المتحدة، دعونا نذكر أنفسنا بالوعد الذي يجسده، لمساعدة العالم على أن يصبح مكاناً أكثر ازدهاراً وعدلاً وإنصافاً وسلماً.

التقدم نحو تحقيق المساواة بين الجنسين وتمكين المرأة: رحلة برنامج الأمم المتحدة الإنمائي
بصفته أكبر فاعل إنمائي، يتحمل برنامج الأمم المتحدة الإنمائي مسؤولية رئيسية لضمان التقدم نحو المساواة بين الجنسين والتنمية المستدامة.

جائحة كوفيد-19: ما يجب عليك معرفته عن أقنعة الوجه
بدون هذا النوع من القيود الصارمة عبر الحدود وعمليات الإغلاق التي فُرضت في بلدان أخرى، تمكنت جمهورية كوريا من خفض معدل الإصابة بحلول منتصف شهر آذار/ مارس.

الاحتفال بمرور 75 عاماً على ميثاق الأمم المتحدة
في وقت يصارع فيه العالم جائحة (كوفيد-19) وتوترات جيوسياسية متصاعدة واضطراب مناخي متزايد، يشير الميثاق إلى الطريق نحو التضامن الذي نحتاجه اليوم وعبر الأجيال.

تكنولوجيا الأمم المتحدة للتعامل مع جائحة كوفيد وما بعدها
اليوم وفي المستقبل، سيتم استخدام التكنولوجيا من قبل الجهات الفاعلة الجيدة والسيئة ويجب أن تكون الأمم المتحدة في طليعة منحنى التكنولوجيا.

حماية صحة المحيط ستحمي صحة البشر
قد لا نكون قادرين على التجمع للاحتفال بالمحيط في الوقت الحالي، لكن الأزمة الصحية العالمية يجب أن تزيد من عزمنا على حماية كوكبنا الأزرق.

ابتكارات لأجل محيط مستدام وسط جائحة كوفيد-19: التأثيرات على البيئة البحرية والساحلية في كينيا
مع ظهور جائحة كوفيد العالمية، تغير المشهد الساحلي والبحري في كينيا بطرق لم يكن من الممكن تصورها قبل بضعة أشهر فقط.

الاحتفال بالتنوع البيولوجي والحفاظ عليه لمنع انتشار الجائحة القادمة
إن جعل مدننا ومناطقنا الريفية أكثر مرونة واستعادة الأراضي والغابات المتدهورة سيقلل من تعرضنا للأمراض الحيوانية المصدر في المستقبل ويساعد في التخفيف من تغير المناخ مع الحفاظ على التنوع البيولوجي وإمدادات المياه وصحة كوكبنا.

التغيير التحوّلي الذي نحتاجه للعيش في تناغم مع الطبيعة
يهدد الاتجاه العالمي لفقدان التنوع البيولوجي بقاء الجنس البشري وكذلك مستقبل كوكبنا.

"مُحارِبة الكورونا'' البالغة من العمر ثمانية وتسعين عاماً ترتقي إلى مستوى التحدي
في الوقت الذي نحن فيه على حد تعبير الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، "بحاجة إلى كل أوقية من التضامن"، فإن قصة جوردف كور داليوال البالغة من العمر 98 عاماً من موغا والتي تقوم بخياطة الأقنعة للفقراء، هي قصة تظهر أعلى درجات وحدة الهدف.

الخدمة كأحد حفظة السلام في قوات اليونيفيل أثناء جائحة كوفيد-19
دفعني دعم عائلتي والفرصة التي أتاحتها اليونيفيل، بصفتي أحد حفظة السلام التابعين للأمم المتحدة، للقيام بدور نشط في هذه الحرب العالمية غير التقليدية من أجل خير البشرية.

دور القيادة النسائية في تعزيز الصحة والرفاهية العالمية
على الصعيد العالمي، تتحمل المرأة عبء المرض بشكل غير متناسب وتواجه الوفاة قبل الأوان بسبب أوجه عدم المساواة القائمة على أساس النوع الاجتماعي وتنعكس هذه المؤشرات السلبية في أوجه التباين فيما يتعلق بالحصول على خدمات الرعاية الصحية الأساسية والتغذية وفرص التعليم.